The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
Blog Article
في هذا الموضوع اليوم سوف نتحدث عن مفهوم التشوهات المعرفية وأنواعها، وكيف يمكن علاجها والتخلص منها.
ولكن مهما كانت الطريقة التي ستستخدمها، للتدرب على طريقة الإيقاف، فمن الضروري أن تحتفظ بسجل يومي للأفكار السلبية والإيجابية، وأن تتابع مدى التقدم الذي تحققه دورياً ولا تحزنمن أحساسك بالأخفاق في إحدي المرات وعليك الأستمرار .
هل تساعدك طريقة التفكير هذه على تحقيق أهدافك أو أن تكون أكثر سعادة في الحياة؟ هل يدفعك للتغلب على مشاكلك؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فعليك تغيير الطريقة التي ترى بها الأشياء.
ويهدف علاج إعادة الهيكلة المعرفية إلى القضاء على «الأفكار التلقائية» التي تخلق وجهات نظر مختلة أو سلبية. وتٌعتبر إعادة الهيكلة المعرفية المكون الرئيسي للعلاج السلوكي المعرفي لبيك وبيرنز.
على سبيل المثال ، قد يركز شخص ما على إخفاقاته معتقدًا أن حياته كارثية دون التفكير في نجاحاته.
يؤدي هذا إلى سلوك مثبط ، وإحباط ، وشعور بالذنب ، وتدني احترام الذات من الشعور بأن نور الإمارات توقعات الكمال لا تتحقق.
أكثر الوسائل والأدوات العيادية التي يمكن بها استخراج أو الكشف هم التشوهات المعرفية هي:
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال مهارات النجاح > مبادئ النجاح > الذكاء والتفكير التشوهات المعرفية: مفهومها وأسبابها وأنواعها التفكير الزائد التفكير السلبي
يسعى الشخص إلى إثبات أنَّ رأيه دائماً صحيح وأنَّه لا يمكن أن يكون على خطأ أبداً، فمثلاً عند نقاشه مع أحد يحاول أن يُظهِر أخطاء الطرف الآخر وأنَّ اعتقاداته هي الصحيحة حتى إن تسبب نقاشه بجرح مشاعر الآخرين؛ فذلك غير هام بالنسبة إليه أبداً؛ وإنَّما الهام هو الفوز بالجدال.
عملية تحديد التشوهات المعرفية تسبق خطوة إعادة الهيكلة المعرفية.
عملية تفكير موجهة ذاتيا تتضمن مشاعر سلبية (العار، الإحباط أو نور الذنب) المتعلقة بتوقعات الفرد حول الكيفية التي “يجب” أن تكون بها الأمور.
مثال: كان علي أن أردتي تلك البدلة في مقابلة العمل لكي أحصل على الوظيفة.
التشويه هو فعل تحريف الشيء أو تغييره عن حالته الحقيقية أو الطبيعية أو الأصلية. وهدا حال التشوهات المعرفية.
ومشاعرنا التي نشعر بها أثناء الموقف ويترتب عليها سلوكنا في هذه اللحظة ووقت الموقف نفسه وكل هذة العمليه تسمي بالصياغه المعرفية للفرد والتي من خلالها نستطيع الوصول للتشوهات المعرفية وأخطاء التفكير لدينا